كِلُامٌ ْعرَبّيَ صّوَتْ ْعلُيَ وَاضُحُ
كان مدرب الجيم النسائي يراقبهما منذ أن قدمتا لأول مرة للممارسة التمارين؛ كانت عينه عليهما فهم فتاتان شقروان جميلتان ساخنتان جداً. كما نري في الجيم النسائي راح المدرب الشاب يساعد الجميع علي التمرن ثم يلتفت إلى اثنتين من المتدربات ساخنتين جداً فيقفش البزاز و يتحسس النهود و يخرج به و يضرب إحداهما في طيزها و صاحبتها الشقراء أمامها تتدرب. يهيج المدرب فيعلن انتهاء التمرين اليوم ليخلو بفتاتيه و ليبدأ أسخن رضع زبر و نيك كس مع هكذا فتاتين شقراوين فيتحس بزاز إحداهما و يقفشهما و صاحبتها تقبلها من شفتيها و هو يرضع حلمتيها ثم تتعريان و تتحسسان بعضهما بسخونة و تأتي القصيرة فتبدأ في اسخن رضع زبر ثم تفلقس بع ذلك فيأتيها مدرب الجيم النسائي و ينيكها من خلفها بقوة و الأخري تلتقم شفتيها تقلها و يكبشان باز بعضهما و هنا تهيج الآهات و تنطلق الأنات الساخنات المثيرات بكل قوة و شبق بالغ ثم يرقد مدرب الجيم النسائي و يبدأ في أسخن رضع زب و نيك كس فيتتابعان علي زبه يرضعانه بسخونة و شهوة ثم تقعد إحداهما فوق زبه و تتناك منه بكل متعة و تسخن الرغبات و تهيج الأنات و ترتعش من تتناك ثم يأتي دور صاحبتها الشقراء فتتناك من الزب وتقعد فوقه فيما صاحبتها تقفش بزازها بكل قوة و تلتقم شفتيها فتدفق شهوتها و ترتعش ثم تنهض ليدفق مدر ب الجيم النسائي فوق بزازهما لبنه الفوار…